لنبدأ بالقصة فوراً
في يوم من الأيام كان هناك شابين في رحلة
الى قرية بعيدة عن المدينة وهم ذاهبين
الى الطريق المخصص لهذه القرية كانو
يقودون السيارة بسرعة عالية جدًا أثناء الطريق
وفجأة رأو شخصًا يرتدي ملابس سوداء يعبر الشارع
ولكن للسرعة الزائدة لم يستطع
الشاب السيطرة على السيارة مما أدى الى دهس الشخص
الذي كان يعبر الطريق فحاول
الشاب إيقاف سيارته ليتأكد من سلامة الشخص
الذي صدموه , فوجدو أن الشخص الذي
صدموه كان امرأة عجوز وكانت على
قيد الحياة فأسرعوا بها الى السيارة
لأقرب مشفى ولكن كما تعلمون المكان
الذي وقع فيه الحادث كان مقطوعًا ولايوجد
فيه أحد والمسافة بعيدة جدًا
الى المشفى ولكنه حاول أن يبذل جهده
للوصول الى أقرب مشفى صحي وفجأة اختفت
المرأة العجوز من السيارة فهلع الخوف
في الشابين وهم في طريقهم وقفوا في محطة وقود
ليتزودوا بالوقود ويأخذو قسط من
الراحة ولكن الخوف يدور حولهم من كل مكان فأخذ
الشابين يقصون ما حصل معهم مع
المرأة العجوز الى العامل في محطة البنزين فحاول
العامل أن يساعدهم فدلهم على مكان
بجوار المحطة ليلتقوا برجل يعلم أمور العلم والجان
أن يساعدهم بإعطائهم آيات قرآنية
ملفوفة بجلد لتحميهم من المس وأخبرهم بأن لا يعودوا
الى المكان الذي جائو منه وأن يكملو
طريقهم الى المكان الذي يقصدونه فرحل الشابان
وأكملوا طريقهم وهم خائفان . وهم في طريقهم
نسوا الامر الذي حصل معهم وفجأة
رجعت المرأة العجوز في نفس المكان
الذي وضعوها فيه {المقعد الخلفي من السيارة}
فاشتد عليهم الخوف فحاول الشاب المساعد
للسائق أن يكلم المرأة العجوز ويطلب منها
السماح لما فعلوه بها وانهم سوف يلبون
أي طلب تطلبه منهم فقالت المرأة العجوز:
سوف اسامحكم ولكن بشرط أن تلحسوا الدماء
التي على ثيابي بألسنتكم لتزيلو آثار الدم
نهائيًا لكي أستطيع أن أذهب لمقابلة
زوجي فأجاب الرجل: مستحيل مستحيل فردت
عليه العجوز: .. مع تايد في الغسيل ما فيش مستحيل.
هع أتمنى انكم استمتعتوا بها
في يوم من الأيام كان هناك شابين في رحلة
الى قرية بعيدة عن المدينة وهم ذاهبين
الى الطريق المخصص لهذه القرية كانو
يقودون السيارة بسرعة عالية جدًا أثناء الطريق
وفجأة رأو شخصًا يرتدي ملابس سوداء يعبر الشارع
ولكن للسرعة الزائدة لم يستطع
الشاب السيطرة على السيارة مما أدى الى دهس الشخص
الذي كان يعبر الطريق فحاول
الشاب إيقاف سيارته ليتأكد من سلامة الشخص
الذي صدموه , فوجدو أن الشخص الذي
صدموه كان امرأة عجوز وكانت على
قيد الحياة فأسرعوا بها الى السيارة
لأقرب مشفى ولكن كما تعلمون المكان
الذي وقع فيه الحادث كان مقطوعًا ولايوجد
فيه أحد والمسافة بعيدة جدًا
الى المشفى ولكنه حاول أن يبذل جهده
للوصول الى أقرب مشفى صحي وفجأة اختفت
المرأة العجوز من السيارة فهلع الخوف
في الشابين وهم في طريقهم وقفوا في محطة وقود
ليتزودوا بالوقود ويأخذو قسط من
الراحة ولكن الخوف يدور حولهم من كل مكان فأخذ
الشابين يقصون ما حصل معهم مع
المرأة العجوز الى العامل في محطة البنزين فحاول
العامل أن يساعدهم فدلهم على مكان
بجوار المحطة ليلتقوا برجل يعلم أمور العلم والجان
أن يساعدهم بإعطائهم آيات قرآنية
ملفوفة بجلد لتحميهم من المس وأخبرهم بأن لا يعودوا
الى المكان الذي جائو منه وأن يكملو
طريقهم الى المكان الذي يقصدونه فرحل الشابان
وأكملوا طريقهم وهم خائفان . وهم في طريقهم
نسوا الامر الذي حصل معهم وفجأة
رجعت المرأة العجوز في نفس المكان
الذي وضعوها فيه {المقعد الخلفي من السيارة}
فاشتد عليهم الخوف فحاول الشاب المساعد
للسائق أن يكلم المرأة العجوز ويطلب منها
السماح لما فعلوه بها وانهم سوف يلبون
أي طلب تطلبه منهم فقالت المرأة العجوز:
سوف اسامحكم ولكن بشرط أن تلحسوا الدماء
التي على ثيابي بألسنتكم لتزيلو آثار الدم
نهائيًا لكي أستطيع أن أذهب لمقابلة
زوجي فأجاب الرجل: مستحيل مستحيل فردت
عليه العجوز: .. مع تايد في الغسيل ما فيش مستحيل.
هع أتمنى انكم استمتعتوا بها